كارتييه تتألق في موسم الاحتفالات: ألماس يضيء أفخم الساعات

في كل موسم، تثبت دار كارتييه Cartier أنّها ليست مجرد علامة في عالم الساعات والمجوهرات، بل رمز للفخامة التي تعبر الزمن. ومع اقتراب موسم الاحتفالات، تكشف الدار الفرنسية العريقة عن إبداعات جديدة تتلألأ فيها الألماسات، لتمنح ساعاتها طابعًا احتفاليًا يضاهي سحر ليالي الشتاء ويعكس الضوء الاستثنائي لهذه الفترة من العام.

وفي حملتها الأخيرة، تؤكد كارتييه أن “ألماسها يلمع على أكثر الساعات أناقة، ليعكس الضوء السحري لموسم الاحتفالات”، وهي عبارة تلخص فلسفة الدار القائمة على الجمع بين الحرفية الراقية والروح الاحتفالية والابتكار الجمالي. وتعدّ هذه المجموعة امتدادًا لإرث طويل من الإبداعات التي كرّست كارتييه كأحد أهم صناع الساعات المجوهرة في العالم.

بريق لا يخفت… ساعات تتحول إلى مجوهرات

وتعتمد ساعات كارتييه الجديدة على لغة تصميم تجمع بين الخطوط الانسيابية واللمسات الهندسية، مع حضور بارز للألماس الذي يرصّع إطارات الساعات وسوارها بعناية فنية دقيقة. تظهر الساعات وكأنها قطع مجوهرات قائمة بذاتها، تتناغم فيها الأحجار الثمينة مع الذهب الأبيض أو الوردي، في مزيج يعكس مزاج الاحتفالات ودفء الشتاء.

وتبرز في هذه المجموعة أيقونات الدار مثل Tank وPanthère وBallon Bleu بتصاميم تعزز أنوثتها من خلال بريق الألماس وحجم الأحجار المختار بدقة لضمان انعكاس ضوئي ساحر. وتظهر الساعات كأنها تحفة متحركة، تحتفظ بالأناقة الكلاسيكية ولكن بروح احتفالية معاصرة.

لماذا ترتبط كارتييه بالمناسبات الراقية؟

وتنفرد كارتييه بقدرتها على تقديم قطع تشكل امتدادًا لأسلوب الحياة الفاخر، حيث تصبح الساعة جزءًا من الإطلالة الاحتفالية، سواء في الأمسيات الخاصة أو حفلات نهاية السنة. كما تحرص العديد من النجمات حول العالم على ارتداء ساعات كارتييه المرصّعة بالألماس، لما تمنحه من رقيّ ولمسة تألق إضافية تناسب السجاد الأحمر والمناسبات الرفيعة.

 بريق يستمر ما بعد الموسم

وفي موسم يزخر بالأضواء واللحظات الدافئة، تقدّم كارتييه مجموعة ساعات تجعل للوقت قيمة مختلفة. فهي ليست مجرد أدوات لقياس الزمن، بل قطع فنية تحمل روح الاحتفال وتضيء الإطلالات ببريق ألماسي لا يُنسى. ومع كل تصميم جديد، تثبت كارتييه أن الفخامة الحقيقية لا تعرف موسماً، وأن الأناقة التي تضيفها ألماساتها قادرة على أن ترافق المرأة طوال العام، لا في الاحتفالات فحسب.