سفيرة الدار هويون تتألق في حملة لويس فويتون الجديدة لحقائب Side Trunk وCapucines

في استمرار لمسيرتها العريقة في عالم الموضة والفخامة، أطلقت دار لويس فويتون (Louis Vuitton) حملتها الجديدة بعنوان “Leather Legacy”، احتفاءً بإرثها العريق في تصميم الحقائب الجلدية الأيقونية التي شكّلت على مدى العقود رمزًا للأناقة الفرنسية. في هذه الحملة، تتألق هويون جونغ (Hoyeon Jung)، سفيرة الدار العالمية، في إطلالة تعبّر عن روح الدار الحديثة مع الحفاظ على جذورها الكلاسيكية المتجذّرة في الحرفية العالية.

تعرض الحملة اثنتين من أكثر حقائب لويس فويتون تميّزًا: Side Trunk وCapucines  وهما تصميمان يجسّدان تطور الحقيبة من قطعة عملية إلى عمل فنيّ معاصر. تظهر Side Trunk بلمسات مستوحاة من الصناديق القديمة التي استخدمتها الدار في بداياتها خلال رحلات السفر الفاخرة، بينما تعبّر Capucines عن فخامة خالدة من خلال خطوطها الانسيابية وهيكلها الأنيق الذي يجمع بين النعومة والبنية المتقنة.

كما تم تقديم الحقائب في خامات متعددة وألوان غنية وأحجام متنوعة، بدءًا من الجلد الطبيعي الفاخر وحتى النسخ المزدانة بتطريزات دقيقة وتفاصيل معدنية براقة. كل قطعة تُجسّد رؤية الدار في الحفاظ على الحرفية الفرنسية الأصيلة مع لمسات عصرية تواكب ذوق المرأة الحديثة التي تبحث عن التفرّد والتميز.

الحملة الجديدة، بعدسة مصورين عالميين، اعتمدت أسلوبًا بصريًا بسيطًا يركّز على ملمس الجلد وتدرجات اللون والإضاءة الناعمة، لتبرز الحقيبة كنجمة المشهد، في حين تنقل هويون إحساسًا بالقوة والأنوثة الراقية في كل لقطة.

وختاماً من خلال حملة “Leather Legacy”، تؤكد لويس فويتون أن الجمال الحقيقي يكمن في التفاصيل والإرث، وأن الحرفية اليدوية التي بدأت منذ أكثر من قرن لا تزال قادرة على مواكبة روح العصر بأسلوب أنيق ومبتكر. ومع اختيار هويون جونغ لتكون وجه هذه الحملة، تعيد الدار تأكيد التزامها بالتنوع الثقافي وبالمرأة التي تمزج بين الجرأة والرقي. إنّها ليست مجرد دعوة لاقتناء حقيبة فاخرة، بل احتفاء بقصة طويلة من الإبداع الفرنسي الذي يكتب فصوله الجلد والضوء والفن.