بسبب أغنية حطّة إيدك.. عزيز مرقة يغني في حفلة لشخص واحد!
في تجربة إنسانية جديدة ومبتكرة، أقام الفنان الأردني عزيز مرقة، حفلة لشخص واحد والتي أهدى من خلالها أغنيته الجديدة "حطة إيدك".
ونشر "مرقة" فيديو قصير، من خلال حسابه الرسمي على موقع تبادل الصور والفيديوهات "إنستجرام"، معلقًا عليه: "عملت حفلة لشخص واحد! مونولوج حطّة إيدك أغنية من القلب للقلب"، مرفقًا بهاشتاج اسم أحدث أعماله الغنائية "حطة إيدك".
وتحدث المطرب الأردني، في الفيديو القصير،: "فكرة الأغنية تواجدت بسبب مروري بتجربة ما، شعرت خلالها بعدة مشاعر استثنائية، وهذه الأغنية لمشاركة هذه الأحاسيس المحزنة والتجارب المتطابقة التي نتشارك بها بوجداننا".
أغنية "حطّة إيدك" تأتي من غناء عزيز مرقة، و من تأليف "عزيز" أيضًا بمشاركة الشاعر محمد شافعي، ومن ألحان عزيز مرقة، وتوزيع أوركسترالي لجورج قلتة، وميكس وماستر ماهر الملاخ، وفيديو كليب من إخراج بيشوي يسي، وإنتاج محمد جابر، وبمشاركة أكثر من 32 عازفًا.
وتقول كلمات أغنية "حطّة إيدك": “ع حطة ايدك زي ما كنت، من يوم ما أنت عرفتيني، عارفة إنك أول بنت عنجد تقبلتني، لساتني ما غيرت عاداتي، نفس الإشيا اللي في حياتي، لساتني ذات الإنسان، أول حب وأول مرة أحس إني بستاهل، خفت أحكيلك إني مع حالي كل يوم بتقاتل، خفت أحكيلك إني بحبك، خفت أقول وهيني خسرتك، وياريت يرجع فينا الزمان”.
على صعيد آخر، ينشغل الفنان عزيز مرقة، بالاستعدادات النهائية لإحياء حفل موسيقي ضخم بالأردن، بفيرمونت عمان، احتفالاً بعيد الحب المقبل في اليوم الـ 14 من شهر فبراير، بحسب إعلانه الرسمي عَبر منشور الحفل بحسابه على تطبيق "إنستجرام".
وكان طرح النجم عزيز مرقة، أغنية "ما تيجي سكة"، بمشاركة النجمة المصرية أسماء أبو اليزيد، عَبر منصة "يوتيوب"، وجميع المنصات الرقمية الموسيقية، ومحطات الراديو، وهي تأتي من كلمات محمد بحيرى، وألحان عزيز مرقة، وتوزيع موسيقى ماهر الملاخ، وإخراج بيشوى يسى.
فيديو كليب "ما تيجي سكة" يجمع بين "عزيز" و"أسماء" لأول مرة فنيًا على الشاشة، صورت مشاهده بمنطقة الكوربة بمصر الجديدة في مصر، بمشاعر من الطاقة والحيوية والرومانسية، إذ يظهر "عزيز" وهو يعزف على آلة البيانو بمشاركة الرقص والغناء مع أسماء أبو اليزيد.
يحرص عزيز مرقة على إبراز العاصمة المصرية القاهرة بشكل مختلف ضمن مشاهد فيديو كليب "ما تيجي سكة"، بعيدًا عن التصوير التقليدي الشائع لمناطق الأهرامات والنيل، ليُبرز جمال المدينة اليومية.