ترند ريل
رئيس مجلس الإدارة
نور العاشق

وفاء حامد: ديسمبر حافل بالنجاحات لمواليد السرطان رغم الضغوط والمسؤوليات

خبيرة الطاقات والمشهد
خبيرة الطاقات والمشهد الفلكي وفاء حامد

استعرضت خبيرة الطاقات والمشهد الفلكي وفاء حامد خلال استضافتها في برنامج "الستات" مع الإعلامية سهير جودة عبر شبكة قنوات النهار، أبرز توقعات الأبراج مع دخول شهر ديسمبر، إلى جانب قراءة موسعة لآثار حركة الكواكب على مستويات الطاقة والسلوك والعلاقات.

 

وأكدت حامد أن ديسمبر يشهد طاقات متغيّرة تتطلب وعيًا أكبر للحفاظ على الاتزان، موضحة أن شمس القوس تمنح دعمًا إضافيًا لمواليد العقرب، حيث تستمر آثار شمس العقرب المؤثرة في كشف الغموض حتى بداية الشهر قبل أن ينتقلوا تدريجيًا إلى مرحلة من الراحة. 

 

وأضافت أن تأثيرات الشمس المرتبطة بطاقة العقرب تمتد حتى 19 فبراير، فيما ينعكس تراجع المشتري في برج السرطان إيجابًا على العقرب.

 

 

وفي ما يخص برج الحوت، أوضحت أن مواليده يبدأون مرحلة طاقية جديدة مع بداية ديسمبر، مع ابتعاد تأثيرات زحل تدريجيًا، وهي مرحلة تستمر حتى فبراير 2026 وتشكل نهاية فترة التحديات السابقة.

 

أما برج السرطان، فأكدت أن ديسمبر يمنحه نجاحات مهنية وصحية ملحوظة رغم الضغوط وكثرة المسؤوليات، بدعم من تراجع المشتري الحاكم للحظ.

 

تأثير انتقال الشمس إلى برج القوس

 

الأبراج النارية

 

القوس: يعيش فترة مميزة مليئة بعروض السفر والمشروعات، ليصبح "ملك ديسمبر"، مع نصائح باغتنام الفرص وتنظيم الجهد.

 

الأسد: يحصل على فرص مالية وطاقة انسجام، وسط احتمالات اندفاع ناتجة عن وجود المريخ في القوس، ما يستدعي التركيز في اتخاذ القرارات.

 

الحمل: يدخل مرحلة من الحظ والاستشفاء مع فرص مهمة، لكن مع ضرورة تجنّب التسرع والاندفاع.

 

الأبراج المائية

 

أوضحت حامد أن السرطان يعيش فترة من العمل المكثّف والانشغال بالصحة، فيما تبدأ الأبراج المائية عمومًا في تلقي دعم أكبر بعد 21 ديسمبر مع انتقال الشمس إلى الجدي، مقابل ضغوط قد تواجه الأبراج الهوائية.

 

الأبراج الهوائية والترابية

 

يشهد الجوزاء تحديات مالية وعاطفية بسبب تراجع عطارد ووجود الشمس في القوس داخل البيت السابع، مع نصائح بالراحة وتجنب القرارات السريعة.

 

أما الجدي من الأبراج الترابية، فقد يواجه تراجعًا في الدقة الصحية والعملية خلال هذه الفترة نتيجة تضارب طاقاته مع شمس القوس.

 

تأثيرات شمس القوس على العلاقات والعمل

 

على الصعيد العاطفي، أوضحت وفاء حامد أن تراجع المشتري ينعكس على العلاقات، خاصة لدى مواليد الجوزاء والجدي والدلو، وقد يؤدي إلى خلافات بين الشريكين. فيما يمنح اكتمال وولادة القمر في القوس يوم 1 ديسمبر مواليد الدلو طاقة داعمة ماديًا وعاطفيًا تعزز فرص المصالحة.

 

وفي العمل، تشير حامد إلى أن الأبراج النارية تحصل على دفعة قوية، بينما تتفتح أمام الأبراج المائية فرص مهنية جديدة وقابلة للتطور عند حسن استغلال الطاقة.

 

واختتمت حديثها محذّرة من أن تراجع بعض الكواكب قد يترك آثارًا ملموسة عالميًا، تشمل احتمالات أعطال واسعة في خدمات الإنترنت، وتباطؤًا في شبكات الصرف، إضافة إلى نشوء نزاعات أو توترات في بعض الدول.

تم نسخ الرابط