Low-rise jeans يفرض حضوره في موضة 2025… وهذه المرة بأسلوب يناسب كل الأجسام
بعد سنوات من سيطرة الخصر العالي، يعود الجينز منخفض الخصر إلى الواجهة في عام 2025، ليس فقط كصيحة جريئة بل كإعادة ابتكار حقيقية لقطعة كانت مثيرة للجدل في بدايات الألفينات.
لكن الفارق اليوم؟ قصّات جديدة أكثر شمولاً، وأكثر مرونة، وأكثر ذكاءً في التصميم.
من صيحة مرفوضة… إلى عودة مقبولة
- جينز الخصر المنخفض في الماضي كان رمزًا للموضة الجريئة والمقيدة بمعايير جمالية صارمة، لكن النسخة الجديدة منه تأتي بقصّات أكثر راحة وتنوّعًا.
- مستوحى من أجواء الـ Y2K، يعود بأسلوب أكثر حضارية وحداثة، متأثرًا بثقافة الشارع والموسيقى والنجوم الجدد.
- اعتمدته علامات مثل Diesel وMiu Miu وBlumarine في عروضها لموسم ربيع وصيف 2025، مع توجيه واضح نحو احتضان جميع الأجسام، وليس نمطاً واحداً فقط.
سمات الجينز منخفض الخصر في 2025:
- قصّات فضفاضة أو مستقيمة بدل السكيني، تتيح حرية في الحركة وتناسب مختلف الأجسام.
- تفاصيل يدوية أو عملية مثل الجيوب الكبيرة، الحلقات الإضافية، والسحّابات الظاهرة تضيف لمسة وظيفية.
- تأثيرات الألفينات بجرعة ناعمة: التطريزات، البليهات، والwashed denim تعود لكن بأسلوب أكثر توازنًا.
- خامات مرنة أو منسدلة تمنح شعورًا بالانسيابية وتبتعد عن المظهر المتيبس السابق
لماذا عليكي تجربة هذه الصيحة؟
- لأنها تعود بتصميم أكثر احتواءً وتنوّعًا يناسب مختلف أنواع الأجسام، وليس فقط الجسم النحيف.
- تمنحك حرية التنسيق والتعبير عن الأسلوب الشخصي، سواء كنت تميلين إلى الطابع الكلاسيكي أو الجريء أو الرياضي.
- صيحة تخاطب الجيل الجديد من عاشقات الموضة، الذي يطالب بالموضة المتنوعة، الشاملة، والمُحرّرة من القواعد الجامدة.
ما الذي عاد بهذه الصيحة مرة اخري ؟
- ارتفع اهتمام الباحثين في العالم بالصيحة بنسبة 49% في عام 2025 مقارنة بالعام السابق، بتأثير قوي من Gen Z ومنصات مثل TikTok وإنستاغرام.
- نجمات مثل جينيفر لوبيز، بيلا حديد، هيلي بيبر، وجيسيكا ألبا أعادوا توجيه التيار نحو الجينز منخفض الخصر بأسلوب أنيق ومتنوع.
- دور أزياء كبرى مثل Diesel، Stella McCartney، Balenciaga، Acne Studios وVersace قدمت تصاميم بأسلوب bootcut low-rise أو baggy relaxed، مُعاد تصميمها لتكون مريحة وأكثر تنوعاً في الأحجام.
وختاماً فان صيحة الجينز منخفض الخصر لعام 2025 تمثل مزيجًا من الحنين العاطفي إلى بدايات الألفينات واحترام الطابع العصري والشامل. إنها صيحة لا تتطلب التخلي عن الراحة، كما تتيح التعبير الشخصي بأسلوب محسوب، وتفتح الباب أمام أجسام متعددة، أنماط أكثر تنوعًا، وهويات متعددة دون التقييد بمعايير تقليدية.
