ترند ريل
رئيس مجلس الإدارة
نور العاشق

ميسيكا تحتفي بعشرين عاماً من التفرّد: مجموعة Terres d’Instinct تجسّد سحر أفريقيا وتوهّج الألماس

دار ميسيكا
دار ميسيكا

في مناسبة مرور عشرين عامًا على تأسيسها، تطلق دار ميسيكا مجموعتها الجديدة “Terres d’Instinct”، التي تتسم بجرأة تليق بروح العلامة وتقدم تحية حيّة لقارة أفريقيا، حيث يتناغم سحر البرية مع تألّق الألماس وألوان الأحجار الكريمة.

رحلة في قلب الطبيعة البرية

المجموعة الجديدة مستوحاة من القارات الأفريقية، حيث تجسد كل قطعة حكاية من القوة والتحرر. 

الألوان تعكس جمال الطبيعة الأفريقية، فيما تتراقص قطع الألماس لتسرد قصائد ضوئية، تلتقي فيها الرقة والجرأة بتنسيق فريد.

الألماس والأحجار الكريمة: حوارات متلألئة

يجمع التصميم بين الألماس الأبيض اللامع وألوان الأحجار النفيسة – من الزمرد إلى التوباز – ليخلق تناغمًا مرئيًا ينبض بالحياة، كل حجر يروي فصلاً من قصة الطبيعة البرية بألوانها الساحرة.

قصائد مرئية من الضوء

صممت “Terres d’Instinct” لتكون قصائد جمالية مرئية، تحتفي بأنثى اليوم القوية، المستقلة، والمتحرّرة، مزج الإبداع بين تقنية النقش الدقيق وتصاميمٍ تأسر العين، ينقل المجوهرات من مجرد إكسسوارات إلى قطع فنية تمثل رحلة الذات وتجسيدًا للغريزة الأصيلة.

قصّة وراء كل قطعة

تدمج كل قطعة بين ترجمة بصرية للبراري الأفريقية وتطوّر يد الصائغ في الدار. 

معرقات الألماس وألوان الأحجار تأتي معبّرة عن فصلٍ أو نسيجٍ طبيعي – أوراق، خصب الأرض، أو بذور الحياة – بما يحفظ تراث الحُسن ويواكب متطلبات العصر.

وجدير بالذكر أن دار ميسيكا دار عائلية وحرة، وهي إحدى أندر الدور المستقلة في صياغة المجوهرات من تأسيس امرأة لا تزال تصمم مجموعاتها،  واكتسبت خبرة بالماس منذ السبعينيات.

تأسست دار Messika في عام 2005 في باريس وترأستها فاليري ميسيكا، ابنة خبير الماس الشهير أندريه ميسيكا، وقد نقل الأب إلى ابنته العديد من القيم منها تعزيز الماس.

وختاما، تأتي مجموعة Terres d’Instinct كتحيّة للهوية الأفريقية، وللحرفية التي تتقنها ميسيكا منذ انطلاقتها قبل عشرين عامًا، تجربة تجمع بين الجرأة والجمال، بين الطبيعة والجنسانية، لتقدّم بيانا عصريًا ومتفردًا في عالم المجوهرات.

تم نسخ الرابط