ترند ريل
رئيس مجلس الإدارة
نور العاشق

حكيم يعلن عودته للساحة الغنائية بحفلته في مهرجان أوسلو

حكيم
حكيم

يعود الفنان حكيم إلى الأضواء العالمية بمشاركته في مهرجان أوسلو للموسيقى العالمية، وذلك بعد ظهوره المميز سابقًا في جوائز نوبل للسلام وعدة حفلات دولية مرموقة. 

ويُعد هذا المهرجان من أبرز الفعاليات الموسيقية الدولية، حيث انطلقت دورته الأولى عام 1994، وشهد الحفل تقديم باقة من أشهر أغاني حكيم التي صنعت محطات فارقة في مسيرته، من بينها:

“ولا واحد ولا مية”، “السلامو عليكو”، “آه يا قلبي”، و“الليلة ليلتك”، بحسب ما أعلنه منظمو المهرجان.

 المهرجان يقام سنويًا في أكتوبر بالعاصمة أوسلو، ويُقدَّم في 14 موقعًا مختلفًا، وسط تنوع كبير في الأنماط الموسيقية من الشعبي، الجاز، الهيب هوب، السامبا، الشانسون، والإلكترونيك.

 وقد شارك فيه على مدار الأعوام السابقة نخبة من كبار الفنانين العالميين ممن يمثلون مدارس موسيقية متنوعة مثل الفلامنكو، السول، والفادو.

والجدير بالذكر أن حكيم شارك في عدد من أكبر المهرجانات العالمية، مثل صن دانس، دافوس، ووقف على أهم المسارح العالمية، أبرزها مسرح الأولمبيا في باريس، ليؤكد من جديد على مكانته كأحد رموز الموسيقى المصرية على الساحة العالمية. 

يذكر أن حكيم قد بدأ الغناء وهو في العاشرة من عمره في حفلات المدرسة والأسرة فاكتسب شهرة في بلدته – وفي المرحلة الثانوية جاء إلى القاهرة للبحث عن فرصة للغناء – فغنى في الملاهي الليلية والأفراح – وحاول والده أن يبعده عن الغناء والعودة إلى بلدته لاستكمال دراسته لكنه لم يستجب – وبدأ يذيع صيته في مجال الغناء في الأفراح. 

في عام 1989 تعرف على الفنان حميد الشاعري والذي قدمه إلى صاحب شركة سونار والتي أصدرت له أول ألبوم غنائي باسم (نظرة) وحقق نجاحا وانتشارا كبيرا.

 ومن أبرز أغنياته: “الواد ده حلو وافرض والنار النار والسلامو عليكو ولا واحد ولا مية”.

تم نسخ الرابط