قبل عرض فيلمه الجديد "الغربان".. تعرف على إيرادات عمرو سعد في السينما

يستعد النجم عمرو سعد للعودة إلى شاشات السينما من جديد من خلال فيلمه المرتقب “ الغربان”، وذلك بعد غياب دام 6 سنوات منذ آخر ظهور له في قاعات العرض. 

ويأتي الفيلم الجديد وسط ترقب جماهيري كبير، خاصة أن عمرو سعد يتمتع بتاريخ حافل من النجاحات السينمائية التي حققت إيرادات مميزة على مدار سنوات.

وفيما يلي، نستعرض أبرز أفلام عمرو سعد السابقة، والإيرادات التي حصدتها:

"حملة فرعون" (2019) – قرابة 16 مليون جنيه

حملة فرعون هو آخر أعمال عمرو سعد السينمائية قبل التوقف، وحقق إيرادات بلغت 15,953,605 جنيه، و شاركه البطولة كل من روبي، محمود عبد المغني، حمدي الميرغني، محمد لطفي، ورامز أمير، إلى جانب الممثلة الإيطالية مايا.

 الفيلم من تأليف كريم حسن بشير، وإخراج رؤوف عبد العزيز.

"كارما" (2018) – أكثر من 8 ملايين جنيه

بلغت إيرادات فيلم "كارما" حوالي 8,108,994 جنيه، وضم نخبة من النجوم إلى جانب عمرو سعد، أبرزهم غادة عبد الرازق، زينة، وفاء عامر، ماجد المصري، وخالد الصاوي، الفيلم من تأليف وإخراج خالد يوسف.

"مولانا" (2017) – 13 مليون جنيه

يعد “ مولانا” من أبرز محطات عمرو سعد الفنية، حيث حقق 13 مليون جنيه، وهو مأخوذ عن رواية للكاتب الصحفي إبراهيم عيسى، الذي شارك أيضا في كتابة السيناريو، أخرجه مجدي أحمد علي، وشارك في بطولته درة، ريهام حجاج، وبيومي فؤاد.

"ريجاتا" (2015) – 4.2 مليون جنيه

حقق فيلم “ريجاتا” إيرادات بلغت 4,254,188 جنيه، وشاركه البطولة محمود حميدة، رانيا يوسف، إلهام شاهين، وأحمد مالك.

 الفيلم من إخراج محمد سامي.

"حديد" (2014) – 2.8 مليون جنيه

بلغت إيرادات فيلم “ حديد” 2,838,262 جنيه، وشارك في بطولته درة، وزكي فطين عبد الوهاب، وتامر عبد المنعم، وهو من تأليف مصطفى سالم، وإخراج أحمد البدري.

"دكان شحاتة" (2009) – 18 مليون جنيه

يعتبر “ دكان شحاتة” من أنجح أفلام عمرو سعد من حيث الإيرادات، حيث حقق 18 مليون جنيه وقت عرضه. 

الفيلم من تأليف ناصر عبد الرحمن، وإخراج خالد يوسف، وشارك في بطولته هيفاء وهبي، محمود حميدة، غادة عبد الرازق، وعمرو عبد الجليل.

عودة منتظرة بفيلم "الغربان"

بعد هذا المسار الحافل، يعود عمرو سعد من جديد بفيلم “ الغربان”، في محاولة لاستعادة موقعه في شباك التذاكر، وسط توقعات بأن يحقق العمل حضورا قويا في موسم عرضه، خاصة مع حالة الترقب التي يعيشها الجمهور بعد ابتعاده الطويل عن السينما.